الحصوات الكُلَوية:
المصاب، بحاجة إلى شُرْب كميات كبيرة من السوائل؛ لأن التعرض للجفاف قد يسبب العديد من الالتهابات، لذلك يُنصح في نهار رمضان بما يلي:
- البقاء في الأماكن الباردة قدْر الإمكان.
- شرب كميات كبيرة من السوائل ليلًا.
- استشارة أخصائي التغذية؛ لمعرفة نوع النظام الغذائي المناسب فترة الصوم.
الضعف والفشل الكلوي وغسيل الكلى:
لكل مريض وضعه الخاص والذي يقرره الطبيب، لكن يمكن القول بأن:
- بعض حالات الضعف البسيط لا تتأثر بالصيام.
- حالات الضعف الشديد قد لا يمكِنهم الصيام.
- مرضى غسيل الكلى يستطيعون الصيام في غير أيام الغسيل.
التهاب المسالك البولية:
سيتمكن المريض من الصيام بعد استشارة الطبيب، وعليه الإكثار من السوائل.
زراعة الكلى:
يستطيع زارع الكلى الصيامَ بعد استقرار حالته، في مدة غالبًا سنة من بعد الزراعة.
المَغَص الكلوي:
لا يتأثر المغص الكلوي بالصيام لكن بدرجة الحرارة، أي: إنه يزيد صيفًا ويقلُّ شتاءً.
ما سبب تكوُّن حصوات البول أثناء الصيام؟ وما هو العلاج؟
يحدُث ذلك؛ نتيجة عدم شرب ما يكفي من الماء والسوائل، وخاصة في الجو الحار؛ مما يؤدي إلى تكون حصوات في البول والتي تسبب أعراض مزعجة، مثل: الألم، ظهور الدم في البول، حرقان البول، ويكون علاجها بشرب السوائل والماء بكثرة.