صحة المرأة

الربو والحامل

​​​تأثير الحمل على الربو:

قد تختلف أعراض الربو أثناء الحمل؛ حيث يمكن أن تتحسن أو تزداد سواءً، لذا يجب زيارة الطبيب للحصول على المشورة في كيفية التحكم في الربو، كما يمكن أن يسبب ارتجاع حمض المريء أثناء الحمل تفاقُمَ الربو.

مهيجات حساسية الصدر:
  • الغبار.
  • الهواء البارد.
  • العدوى التنفسية (مثل: فيروس البرد، فيروس الإنفلونزا).
  • تلوث الهواء.
  • رائحة الدخان.
  • بعض أنواع التمارين الرياضية.
  • بعض الأطعمة (مثل: الفول السوداني والجمبري).
متى تجب رؤية الطبيب:
  • عند استخدام أدوية الربو أكثر من المعتاد بسبب تكرر النوبات.
  • عند السعال أو الصفير خاصة في الليل.
  • عند الشعور بضيق في النفس أو الصدر.
  • عند الشعور بالسوء على الرغم من استخدام جهاز الاستنشاق.
  • عند عدم الشعور بالتحسن بعد أخذ 10 بخات.
علاج الربو والحمل:
يجب عدم التوقف عن تناول دواء الربو، حيث تعتبر معظم أدوية الربو آمنة للاستخدام أثناء الحمل؛ لذا يجب الاستمرار في تناول علاجات الربو الموصوفة طوال فترة الحمل، ما لم تسؤ حالة الربو، يمكن أن يظل العلاج كما كان من قبل، قد تسوء الأعراض عند التوقف عن تناول الدواء، ويؤدي ذلك إلى حدوث خطر على صحة الحامل ويزيد من خطر انخفاض وزن الطفل عند الولادة.

علاجات الربو والرضاعة الطبيعية:
من الآمن الاستمرار في أي علاج للربو أثناء الرضاعة الطبيعية؛ حيث من المهم عدم إهمال الصحة وجعل الربو تحت السيطرة.

إدارة الربو أثناء الحمل:
  • استخدام جهاز الاستنشاق الوقائي عند السعال أو البرد، مع التحدث إلى الطبيب حول استخدام أجهزة الاستنشاق الوقائية في الحمل.
  • تجنب التدخين أثناء الحمل.
  • تجنب محفزات الربو والتي تسبب ردودَ فعل تحسسية (مثل: فرو الحيوانات الأليفة).
  • السيطرة على حمى القش بمضادات الهيستامين، مع التحدث إلى الطبيب حول مضادات الهيستامين التي تعتبر آمنة أثناء الحمل.
  • تجنب مسببات حمى القش.
  • الاستمرار في ممارسة الرياضة، واتباع نظام غذائي صحي.
  • الحرص على أخذ لقاح الإنفلونزا الموسمية.



آخر تعديل : 06 ذو القعدة 1444 هـ 08:39 م
عدد القراءات :