إن التطبيق الكامل للرؤية الخاصة بالصحة الإلكترونية يؤثر إيجابا على حياة المرضى في المرافق الصحية و الخدمات التابعة لوزارة الصحة. حيث سيتوفر للمرضى ما يلي:
- الوصول للمعلومات الصحية و الموثوق بها عن طريق الإنترنت و رسائل الجوال و التلفون و الكتيبات.
- سهولة العثور على الخدمات الصحية المرداة من خلال خدمات الإنترنت
- اختصار للوقت و الجهد عند الحصول على الخدمة من مواقع مختلفة: يتم توفير المعلومة مسبقاً لموفري الخدمة و الموثوق بهم ومن ثم تحديثها بالخدمات الحالية.
- الحصول على التشخيص السريع عند الحاجة إلى العناية الطبية و التقليل من فترة انتظار توفير الخدمة بالإضافة إلى الفحوصات و الإجراءات الغير ضرورية.
- الحد من الحاجة إلى إعادة زيارة موفري الخدمة و الناتجة عن عدم توفر المعلومات الصحيحة أو الصعوبات الناتجة عن تحديد المواعيد.
- إمكانية عرض المعلومات الصحية الخاصة بالمريض و في أي وقت و القدرة على معرفة الأشخاص المطلعين عليها و لأي غرض.
- إمكانية إضافة المعلومات الصحية من قبل المريض، مثال: الوضع الصحي أو الأعراض أو المؤشرات الحيوية أ و أي معلومة قد تهم موفري الخدمة.
مع الصحة الإلكترونية... سيشعر المريض بالفرق في الرعاية الصحية لوزارة الصحة
- سيثق المريض بموفري الخدمة لحصولهم على التدريب و المهارات اللازمة والمعرفة القائمة على الممارسات و البراهين الطبية. بالإضافة إلى أنهم يخضعون لمتابعة و قياس قدراتهم و كفاءاتهم العملية.
- الوثوق بسرية المعلومات الطبية و عدم التمكن من الوصول إليها من قبل الأشخاص الغير مصرح بهم.
- تحقيق توقعات المريض، حيث سيتم توفير أجهزة طبية حديثة لجميع المرافق الصحية كما هو الحال في القطاعات الصحية الأهلية و الدول المتقدمة.
- توفير المعلومات الطبية الشخصية للمريض عند الحاجة إليها أثناء السفر داخل أو خارج المملكة عن طريق الإنترنت وذلك بعد إدخال الرقم السري الخاص و المعتمد لتصريح الوصول الآمن
- الشعور بالأمان لمعرفة أن النظام الحاسوبي للصحة الإلكترونية لوزارة الصحة و المستخدم من قبل موفرو الخدمة يساهم في الحد من الأخطاء الطبية و الحوادث مثل التداخلات الدوائية.