يُعنَى نظام الجواز الصحي بصحة الطفل، من خلال معرفة التاريخ المَرَضي ومراقبة ومتابعة الحالة الصحية، وعمل الفحوصات والتحاليل اللازمة، ومن ثم توثيق ذلك في الجواز لاستخدامه في المراكز الصحية؛ ليصبح المرجع الأول لصحة الطفل.
وقد أكد معالي وزير الصحة د. عبد الله الربيعة في كلمته عن الإصدار على أنه يهدف إلى تحقيق رعاية صحية متكاملة وطفولة سليمة وأسرة سعيدة.
وللاطلاع على الجواز الصحي للطفل
اضغط هنا