من خلال الصحة الالكترونية سيستطيع العاملون في قطاع الرعاية الصحية (الأطباء, الممرضين وغيرهم) الحصول على التالي..- بيانات مرضاهم في أي زمان ومكان عند الحاجة
- معلومات مبنية على حقائق من مصادر موثوقة حول العالم
- الخدمات اللازمة لدعم عملهم من الناحية الإكلينيكية و الإدارية بما في ذلك التحويل الأوتوماتيكي
- التواصل مع زملائهم الآخرين و الحصول على استشارات عن بعد من أي مكان في الدولة
- أدوات تشخيص متطورة و خدمات دعم القرار
- أنظمة متطورة تساعد على منع الأخطاء الطبية و الآثار الجانبية
- تعليم طبي مستمر حيث يتوفر على شبكة الإنترنت
- معلومات تسمح لهم بمقارنة أدائهم ومسارهم بإحصاءات الأداء الوطنية
- أحدث وسائل التقنية الطبية كالموجودة في القطاع الخاص، أو في غيرها من البلدان المتقدمة
من خلال الصحة الالكترونية لن يلزم العاملون في قطاع الرعاية الصحية القيام بالتالي..
- الانتظار للحصول على نتائج الاختبارات التشخيصية، أو نتائج استشارات أو اختبارات أخرى للمريض حيث سيتم تسليم النتائج إلكترونيا في أقرب فرصة
- إضاعة الوقت في جمع بيانات المريض التي سبق الحصول عليها في مكان آخر
- إضاعة الوقت في التعامل مع المرضى الذين لا يلتزمون بمواعيدهم، أو سبق وأن تمت خدمتهم و تشخيصهم
- إجراء فحوص و إجراءات زائدة عن الحاجة حيث ستتوفر المعلومات الخاصة بالخدمات التي تلقوها مسبقا على الانترنت.