15. أُنشئ مركز المعلومات المجتمعي، وتم تدريب ممثلين ومتطوعين من المجموعات المكوّنة، إلى جانب أعضاء من الفريق متعدد القطاعات، على جمع المعلومات الرئيسة وتحليلها واستخدامها في تخطيط التنمية المحلية.
16. تُعرض المعلومات الرئيسة في مركز المعلومات المجتمعي أو في المكتب المحلي لبرنامج المدينة الصحية، ويُتاح الاطلاع عليها للمجتمع وجميع الشركاء والقطاعات ذات الصلة.
17. تُستخدم المعلومات الرئيسة لأغراض الدعوة والرصد من قِبَل اللجنة المحلية لتنمية المجتمع وسائر الجهات المعنية الأخرى.
18. تُوثَّق استمارات المسح الأساسي ونتائجها توثيقًا دقيقًا، وتُحدَّث البيانات المتعلقة بالمشروعات القائمة وتُتاح من قِبَل اللجنة المحلية لتنمية المجتمع وضابط الاتصال الخاص بالمدينة الصحية.
19. اكتمل إعداد الملف التعريفي للمدينة، ويُحدَّث بصفة دورية ومنتظمة، ويُستخدم كمرجع أساسي في عمليات التخطيط والرصد.
المحور الرابع: البيئة الحضرية (المياه والصرف الصحي وسلامة الأغذية وجودة الهواء)
20. يتميّز موقع تنفيذ البرنامج بالنظافة وبتوافر المساحات الخضراء الكافية.
21. اكتمل إنشاء نظام مجتمعي فعّال لمعالجة النفايات الصلبة ضمن موقع تنفيذ البرنامج.
22. أُعدّ مخطط تفصيلي يوضح مصادر المياه وسبل حمايتها باستخدام الخرائط، وتم وضع خطة لمعالجة المياه، على أن تكون لجنة تنسيق أعمال المدينة الصحية مطّلعة على تفاصيلها.
23. تتمكّن جميع الأسر من الحصول على مياه شرب آمنة ومرافق صرف صحي أساسية، مع رفع الوعي بالمخاطر المرتبطة بالمياه غير الآمنة، وتوضيح طرق تنقيتها باستخدام الوسائل المحلية المتاحة..
24. تم تدريب الممثلين والمتطوعين من المجموعات المكوّنة على المحافظة على البيئات والمواقع الصحية، وتنفيذ التدخلات ذات الصلة المتاحة للجمهور مثل الأسواق الصحية، والمستشفيات الصحية، والمدارس الصحية، وغيرها.
25. يشارك المجتمع بفاعلية في تعزيز سلامة الأغذية، وتُرصد الأسواق والمتاجر المحلية الخاصة بالمنتجات الغذائية الصحية من قِبَل الإدارات الوطنية لسلامة الغذاء.
26. أصبح الوصول إلى أسواق الأغذية الصحية التي تبيع المنتجات الأساسية، مثل الملح المزوّد باليود، ميسرًا للجميع.
27. تم حظر التدخين في الأماكن المغلقة والمرافق العامة، مع إعداد خطة لتحويل المدينة إلى مدينة خالية من التدخين، وهي قيد الاعتماد والتطبيق حاليًا.
28. أُنشئ مركز مجتمعي لمراقبة جودة الهواء في موقع تنفيذ برنامج المدينة الصحية، بالتعاون مع البلدية، لضمان المتابعة الدورية لمستويات تلوث الهواء، مع رفع وعي المجتمع بمخاطر التلوث وأثره الصحي.
29. ينفّذ مخططو المدينة التدخلات اللازمة للحد من تلوث الهواء وتحسين جودته.
30. يُجرى تقييم لتأثير تلوث الهواء قبل اعتماد المناهج والخطط الخاصة بتحديد المناطق الحضرية والسكنية، وتشمل هذه الخطط ضمان حصول السكان على وقود نظيف، ووسائل تهوية ملائمة، ومواقد وأدوات تدفئة محسّنة وصديقة للبيئة.
المحور الخامس: الخدمات الصحية
31. تم تدريب ممثلي المجموعات المكوّنة والمتطوعين الصحيين على القضايا الصحية والبرامج ذات الصلة بالصحة، ليكونوا نشطاء في تعزيز الوعي الصحي والتثقيف المجتمعي، ويقومون بمتابعة الأنشطة من خلال التواصل المنتظم مع مقدمي خدمات الرعاية الصحية المحليين.
32. يقوم ممثلو المجموعات والمتطوعون الصحيون بتسجيل وتبليغ حالات الولادة والوفيات وغيرها من الإحصاءات الحيوية.
33. أتمّت لجنة تنسيق أعمال المدينة الصحية، بالتعاون مع مقدمي الرعاية الصحية، إنشاء نظم إحالة مستدامة.
34. اكتمل تدريب المجتمع وإشراكه بفاعلية في المشاريع القائمة على بحوث المشاركة المجتمعية.
35. تشكّلت لجنة فرعية تابعة للجنة تنسيق أعمال المدينة الصحية، تتولى إدارة خدمات الرعاية الصحية المحلية والإشراف عليها.
36. تتوافر جميع الأدوية الأساسية واللقاحات والأدوات الطبية في المرافق الصحية بالمناطق الحضرية، وفقًا لاحتياجات نظام الرعاية الصحية المحلي.
37. يُجرى تقييم دوري لجودة خدمات الرعاية الصحية ورضا المستفيدين عنها، إضافة إلى مستوى تأهيل العاملين وتفاعلهم مع المجتمع، ويتم اتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة بناءً على نتائج هذا التقييم.
38. تحصل جميع الحوامل على الرعاية السابقة للولادة في الوقت المناسب، بما في ذلك التطعيم ضد التيتانوس، وتُعدّ خطة ولادة آمنة لجميع الحوامل في الثلث الأخير من الحمل، مع ضمان وصولهن إلى أماكن ولادة آمنة ونظيفة تحت إشراف كوادر مدرّبة ومؤهلة.
39. تتلقى جميع الأمهات الرعاية بعد الولادة لمدة لا تقل عن أربعين يومًا.
40. يُحصَّن جميع الأطفال ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، وذلك عند بلوغهم العام الأول من العمر.
41. يُسجَّل جميع المواليد من قِبَل ممثلي المجموعات المكوّنة والمتطوعين الصحيين، ويتم تحصينهم عند الولادة وخلال عامهم الأول، وفقًا للجدول الوطني للبرنامج الموسّع للتطعيمات
42. يشارك كل من لجنة تنسيق أعمال المدينة الصحية، وممثلي المجموعات المكوّنة، والمتطوعين الصحيين بفاعلية في حملات القضاء على شلل الأطفال (عند تنفيذها).
43. تُتاح للأطفال دون سن الخامسة خدمات الرعاية الصحية، ويستفيدون منها بانتظام، بما في ذلك متابعة النمو، مع وجود نظام فعّال للمتابعة المستمرة.
44. يُحدَّد الأطفال والأمهات المصابون بسوء التغذية أو بعوز فيتامين (أ) أو فقر الدم الناجم عن نقص الحديد، وتُقدَّم لهم المعالجة اللازمة مع المتابعة الدورية لحالاتهم.
45. تُنفَّذ استراتيجية DOTS (العلاج القصير الأمد تحت الإشراف المباشر) لمكافحة مرض السل، بمشاركة ممثلي المجموعات المكوّنة والمتطوعين الصحيين بوصفهم شركاء في التنفيذ.
46. يُنفَّذ برنامج مكافحة الملاريا – عند الحاجة – بمشاركة فعّالة من ممثلي المجموعات المكوّنة والمتطوعين، وبقيادة اللجان المحلية لتنمية المجتمع.
47. يقوم ممثلو المجموعات المكوّنة والمتطوعون الصحيون بالتبليغ عن الحالات المشتبه بإصابتها بالسل (الدرن) أو الملاريا أو الإيدز أو غيرها من الأمراض المعدية إلى أقرب مرفق صحي، ويشاركون في أنشطة المتابعة وفقًا للتدريب الذي تلقّوه، كما يُشجَّع أفراد الأسر على ممارسة الأنشطة البدنية الصحية بانتظام أسبوعيًا.
48. يُنفَّذ برنامج توعوي لتثقيف المجتمع حول طرق انتقال فيروس نقص المناعة (الإيدز) وسبل الوقاية منه، وتُقدَّم المساندة والدعم للحالات المصابة من خلال ممثلي المجموعات والمتطوعين الصحيين.
49. تُحدَّد جميع الحالات المصابة بالأمراض المزمنة مثل السكري، وارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب والأوعية الدموية، والسرطان، واضطرابات الكلى وغيرها، وتُدرج في خرائط تفصيلية توضح أماكنها، مع وضع خطة لمتابعتها من قِبَل ممثلي المجموعات والمتطوعين الصحيين لضمان إجراء الفحوص الدورية وتناول الأدوية بانتظام.
50. تُحدَّد جميع الحالات المصابة باضطرابات نفسية أو متعاطي المواد المخدرة، وتُقدَّم لهم المساندة المجتمعية، إلى جانب تنفيذ حملات توعوية تهدف إلى تقليل الوصمة تجاههم.
51. تُحدَّد جميع حالات الإعاقة البدنية تفصيليًا، وتُقدَّم للمصابين بها أشكال الدعم المجتمعي اللازمة لتمكينهم من العمل وكسب الرزق.
52. يُحدَّد نطاق المناطق التي تُعدّ عالية الخطورة ضمن موقع تنفيذ البرنامج، وتُتَّخذ الإجراءات والتدابير المناسبة للحد من الوفيات والإصابات والإعاقات الناتجة عن الحوادث.
53. تحقّق خلو منطقة تنفيذ البرنامج من مظاهر الجريمة والعنف والتمييز بجميع أشكاله، بما في ذلك التمييز على أساس الجنس أو العرق..
54. يدعم المجتمع برامج الطفولة المبكرة ويتبنّاها ويُعزّزها، إلى جانب اعتماد المنازل والمجتمعات الصديقة للطفل.
55. تُنفَّذ جميع مبادرات الصحة المدرسية في المدارس الواقعة ضمن نطاق تنفيذ البرنامج..
56. تُطبَّق إجراءات الصحة والسلامة المهنية في جميع أماكن العمل، ولا سيما تلك المتعلقة بالوقاية من الحوادث، كما تتوافر للعاملين وسائل الوصول السريعة إلى خدمات ومعدات الإسعافات الأولية.
المحور السادس: الاستعداد والاستجابة للطوارئ
57. تم تحديد حالات الطوارئ التي وقعت خلال العشرين عامًا الماضية، وتوثيق أعداد الضحايا والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية المحلية نتيجة لتلك الأحداث.
58. أُنشئت لجنة فرعية للاستعداد للطوارئ والاستجابة لها، وتم توجيهها وتوزيع المهام والمسؤوليات بين أعضائها بوضوح.
59. اكتمل إعداد المخطط العام للمدينة، وتم حفظ نسخة منه خارج المنطقة التي يُنفَّذ فيها البرنامج لضمان سهولة الوصول إليه عند الحاجة.
60. تم تدريب ممثلي المجموعات المكوّنة والمتطوعين الصحيين على خطط الاستعداد للطوارئ، وطرق التعامل مع الحالات الحرجة والعاجلة، وتقديم الإسعافات الأولية عند الضرورة في أي وقت وأي مكان.
61. أُعدّت خطة احتياطية للطوارئ، وأُبلغت بها السلطات المختصة لتعبئة الموارد واتخاذ الإجراءات اللازمة، كما جرى توعية المجتمع بمضمون هذه الخطة ومعرفة ما يجب فعله، ومن يجب تبليغه، وتحديد المسؤوليات والأدوار أثناء الطوارئ.
62. تم تحديد الفئات السكانية الأكثر عرضة للخطر باستخدام الخرائط، مثل الحوامل، وذوي الإعاقات الجسدية، والمصابين بالأمراض المزمنة، ومن يعانون من سوء التغذية، وكبار السن، والمصابين باضطرابات عقلية. وتُحفظ هذه المعلومات لدى السلطات المعنية مسبقًا قبل وقوع أي حالة طوارئ.
63. التحاق جميع الأطفال في سن الدراسة — من البنين والبنات — بالمدارس، دون تسجيل أي حالة تسرب من التعليم.
64. يعقد مديرو المدارس اجتماعات دورية مع اللجان المحلية للتنمية المجتمعية، وأولياء الأمور، وسائر المعنيين، لتقييم جودة التعليم، والبيئة المدرسية، والوضع الصحي للطلاب، والعلاقات بين الأسر والمعلمين، بهدف معالجة أوجه القصور والمشكلات الحالية والمحتملة.
65. تُطبَّق معايير جودة التعليم في المدارس الواقعة ضمن نطاق تنفيذ البرنامج، وتُراجع بشكل منتظم لضمان فاعليتها.
66. تشكّلت لجنة فرعية للتعليم تابعة للجنة التنمية المجتمعية، تتولى رصد ومتابعة أداء المدارس بصورة دورية ومنتظمة، وتنسق جهودها مع الإدارة التعليمية في المنطقة.
67. تم تشجيع مجموعات الشباب والمجموعات النسائية على المشاركة بفاعلية في حملات محو الأمية، من خلال العمل التطوعي والمبادرات المجتمعية..
المحور الثامن: تنمية المهارات وبناء القدرات
68. اكتملت إجراءات تقييم وتعزيز المهارات المحلية والاهتمامات والتقنيات المناسبة لاحتياجات المجتمع.
69. أُنشئت مراكز تدريب على المهارات المرتبطة بالأسواق المحلية للذكور والإناث، وتُقدَّم لها المساندة من قِبَل الفرق متعددة القطاعات..
70. تمنح لجنة تنسيق أعمال المدينة الصحية الأولوية لتوفير القروض لطلبة مراكز التدريب المهني دعمًا لاستمرار تعليمهم وتطوير قدراتهم.
71. أصبحت مراكز التدريب المهني ذاتية التمويل والإدارة، وتدار من قِبَل المجتمع المحلي أو المنظمات غير الحكومية.
72. أُنشئت مراكز تدريب على الحاسب الآلي، وفصول لتعليم اللغات، ومرافق رياضية وغيرها، وأصبحت جميعها ذاتية الإدارة والتمويل من جانب المجتمع المحلي أو المنظمات غير الحكومية.
73. يُحدَّد المبدعون والمبتكرون في المجتمع، وتُقدَّم لهم سبل الدعم والتشجيع لتعزيز إسهاماتهم التنموية.
المحور التاسع: دعم المشاريع الصغيرة
74. يُحدَّد الفقراء والمحتاجون من أفراد المجتمع وفقًا لمعايير محددة ومتفق عليها من قِبَل فريق تنسيق المدينة الصحية، وتُمنح لهم الأولوية في الحصول على الأنشطة المدِرّة للدخل والقروض.
75. تُربَط المهارات المحلية بمراكز التدريب المهني وأنشطة الإقراض لضمان تكامل الجهود وتنمية القدرات، بما يوجّه المنطقة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي.
76. تُسجَّل جميع القضايا المالية وتُتابَع من قِبَل المسؤول المالي في لجنة تنسيق المدينة الصحية، لضمان الدقة والشفافية في الإجراءات.
77. تُسدَّد القروض وفق نظام واضح وآلية متابعة محددة وُضعت من قِبَل لجنة تنسيق المدينة الصحية أو النظام المصرفي في المنطقة.
78. فُتح حساب مصرفي باسم لجنة تنسيق المدينة الصحية أو مكتب البرنامج، وتُنفَّذ جميع التعاملات المالية المرتبطة بجدولة القروض الصغيرة من خلال البنك، ويُدرك منسق البرنامج والمجتمع المحلي تفاصيل هذه الإجراءات.
79. تُخصَّص نسبة تتراوح بين 5% و10% من قيمة كل قرض مدرّ للدخل نظير خدمات الإقراض، وتُجمع هذه النسبة في حساب منفصل يُستخدم لتمويل أنشطة التنمية الاجتماعية (مثل صناديق التنمية الاجتماعية).
80. يضمن ممثلو المجموعات المكوّنة سداد الودائع في الوقت المحدد من خلال أقساط شهرية يدفعها المستفيدون، كلٌّ حسب مجموعته، مع الحفاظ على المبالغ المسدَّدة في صندوق دوّار مخصَّص لدعم الأنشطة المستقبلية.