مقدمة:
تحتفي دول العالم باليوم العالمي للتوعية باضطراب ما بعد الصدمة في 27 يونيو من كل عام؛ لزيادة الوعي بالمشكلات المصاحبة للاضطراب، وتأثيرها في الأسر، والعمل مع الشركاء في جميع أنحاء العالم على منعها. واضطراب ما بعد الصدمة اضطراب قلق ناتج عن أحداث مرهقة للغاية، أو مخيفة، أو مؤلمة. ويمكن أن تشمل هذه الأحداث ما يلي:
- حوادث الطرق الخطيرة.
- الاعتداءات الشخصية العنيفة، مثل: الاعتداء الجنسي، أو السرقة.
- مشاكل صحية خطيرة.
- الحروب، والكوارث الطبيعية.
وغالبًا ما يستعيد الشخص المصاب باضطراب ما بعد الصدمة الحدث الصادم من خلال الكوابيس وذكريات الماضي.
حقائق:
أعراض اضطراب ما بعد الصدمة:
- قد يعاني المصاب مشاعر العزلة، والتهيج، والشعور بالذنب.
- قد يعاني المصاب - أيضًا - مشاكل في النوم، مثل الأرق، ويجدون صعوبة في التركيز.
- غالبًا ما تكون هذه الأعراض شديدة ومستمرة بدرجة كافية ليكون لها تأثير كبير على حياة الشخص اليومية.
أهداف اليوم العالمي للتوعية باضطراب ما بعد الصدمة:
- التوعية باضطراب ما بعد الصدمة ومدى انتشاره.
- توضيح طرق علاجه.
تاريخ اليوم العالمي للتوعية باضطراب ما بعد الصدمة:
عالميًّا: 27/ 6/ 2021م
محليًّا: 17/ 11/ 1442هـ
شعار اليوم العالمي للتوعية باضطراب ما بعد الصدمة:
(ليست كل الجروح مرئية)
المراجع: