مقدمة:
طيف التوحد اضطراب في النمو لدى الأشخاص المصابين؛ مما يؤثر في التواصل والسلوك، ويسبب تحديات اجتماعية. غالبًا لا يوجد ما يميز الأشخاص المصابين عن غيرهم، ولكن قد تكون طريقة تواصلهم، وتفاعلهم، وتصرفهم، وتعلمهم مختلفة عن الآخرين. وقد تراوح قدرات التعلم، والتفكير، وحل المشكلات لديهم. فهناك أشخاص موهوبون، وآخرون ذوو تحديات شديدة؛ مما يؤدي إلى حاجتهم إلى المساعدة في أعمال الحياة اليومية أكثر من غيرهم.
حقائق:
- يعاني طفل واحد من كل 160 طفلاً اضطراب طيف التوحد.
- تظهر اضطرابات طيف التوحد في مرحلة الطفولة، غير أنها تميل إلى الاستمرار في فترة المراهقة وسن البلوغ.
- يمكن للتدخلات النفسية، والاجتماعية المسندة بالبيّنات، مثل أنشطة معالجة السلوك، أن تحد من المصاعب المصادفة في التواصل، والسلوك الاجتماعي، وتؤثر تأثيرًا إيجابيًّا في العافية ونوعية الحياة.
أهداف اليوم العالمي للتوحد:
- زيادة الوعي حول طيف التوحد وأعراضه.
- تعزيز دور المصابين بالتوحد في المجتمع، وزيادة قبولهم له.
- تسليط الضوء على الحاجة للمساعدة، وتحسين نوعية حياة المصابين.
- دعم المصابين بالتوحد وعائلاتهم.
تاريخ اليوم العالمي للتوحد:
عالميًّا: 2 /2021/4م
محليًّا: 20 /1442/8هـ
شعار اليوم العالمي للتوحد:
(الإنارة الزرقاء)
المراجع: