الأيام الصحية لعام 2023

اليوم العالمي لمكافحة السمنة

​مقدمة

غيَّر الاتحاد العالمي للسمنة، تاريخَ اليوم العالمي لمكافحة السمنة من الحادي عشر من شهر أكتوبر، إلى اليوم الرابع من مارس في عام 2020م؛ لتوحيد الاحتفال بهذا اليوم عالميًّا؛ بهدف إتاحة الفرصة، وتسليط الضوء الكافي على هذا المرض بما يتناسب مع المخاطر الصحية المترتبة عليه. والسمنة مرض مزمن يصيب أكثر من ملياري شخص في العالم، وهو عامل خطورة مهم جدًّا للإصابة بكثير من الأمراض المزمنة. وتُعد السمنة من أكبر المشكلات الصحية في العالم، وينظر لها على أنها وصمة العالم الحديث. ويحتاج التصدي لهذا المرض مسؤولية اجتماعية تتضمن حلولًا جذرية من ناحية الوقاية، والعلاج، والاهتمام بنمط الحياة الصحي.

أهداف:
  • رفع الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع بأسباب ومخاطر السمنة، وطرق الوقاية منها.
  • رفع الوعي الصحي بأهمية اتباع نمط حياة صحي، وتشجيع الكشف المبكر عن السمنة؛ لخفض نسبة انتشارها.
  • تسليط الضوء على أهمية اتخاذ التدابير الوقائية لمكافحة السمنة، بدعوة الجهات ذات العلاقة؛ للتعاون والمساهمة في إيجاد حلول للقضاء على السمنة.
  • دعوة وتشجيع الخبراء، وأصحاب الأعمال لبذل الجهود، ومساعدة المستهلكين في تغيير نمط الحياة غير الصحي.

حقائق:
  • السمنة تراكُم مُفرِط، أو غير طبيعي للدهون بالجسم، قد يُلحِق الضرر بصحة الفرد.
  • هناك أكثر من 1.9 مليار بالغ يعاني من زيادة في الوزن، وعانى أكثر من 650 مليون شخص من السمنة في عام 2016م. 
  • هناك أكثر من 42 مليون طفل دون سن الخامسة عانى من فرط الوزن في عام 2013م.
  • الوفيات التي تُعزى إلى فرط الوزن والسمنة تفوق الوفيات التي تُعزى إلى نقص الوزن.
  • يُصاب الفرد بالسمنة نتيجة عدم التوازن بين السعرات الحرارية التي يستهلكها والسعرات التي يتناولها.
  • البيئات والمجتمعات المحلية الداعمة من الأمور الأساسية؛ لتحديد اختيارات الناس ووقايتهم من السمنة.
  • اختيارات الأطفال، ونُظمهم الغذائية، وعادات نشاطهم البدني، تتأثر بالبيئة المحيطة بهم.
  • يمكن توقِّي السمنة باتباع نظام غذائي صحي.
  • يساعد النشاط البدني بانتظام على الحفاظ على وزن صحي.
  • عكس اتجاه وباء السمنة العالمي يقتضي اتباع نهج سكاني متعدد القطاعات والتخصصات يراعي الخصائص الثقافية السائدة.

تاريخ اليوم التوعوي:
دوليًّا: م4/3/2023
محليًّا: هـ​12/8/1444

شعار اليوم العالمي:
شعار الحملة لـ٢٠٢٣: تغيير وجهات النظر: فلنتحدث عن السمنة.




آخر تعديل : 22 جمادى الثانية 1444 هـ 10:09 ص
عدد القراءات :