نظرًا لانتشار اضطرابات النمو والسلوك بشكل يدعو للاهتمام والمبادرة؛ ولما تشكله هذه الاضطرابات من عبء كبير على الفرد والأسرة والمجتمع، مما يحتم وضع البرامج والخطط الهادفة؛ لتقديم خدمات التشخيص والعلاج والتدريب والتأهيل بشكل متكامل وبجودة عالية على أيدي متخصصين في التخصصات ذات العلاقة، مثل: الأطباء، والأخصائيين (نفسيين، ونطق وتخاطب، وعلاج طبيعي، وعلاج وظيفي، وتعليم خاص، وتأهيل وخدمة اجتماعية)، وغيرهم.