تستعد مدينة الرياض لاحتضان النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي تحت شعار «استثمر في الصحة»، خلال الفترة من ٢٧ إلى ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٥، وذلك في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات «ملهم»، برعاية وزارة الصحة، وبدعم من برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق عن رؤية المملكة ٢٠٣٠.
ويشارك في الملتقى أكثر من (٢٠٠٠) جهة عارضة، و(٥٠٠) متحدث، وأكثر من (٢٠) جناحًا دوليًا، مما يعزز مكانته بصفته منصة عالمية رائدة لتبادل المعرفة واستعراض أحدث الابتكارات الصحية والرقمية. ويُشكِّل الملتقى امتدادًا للنسخة السابعة التي عُقدت عام ٢٠٢٤، والتي سجلت حضورًا عالميًا لافتًا بإنجازات طبية بارزة، من أبرزها نجاح مستشفى الملك فيصل التخصصي في إجراء أول عملية زراعة قلب كاملة باستخدام الروبوت لطفل يبلغ من العمر ١٦ عامًا، وهو إنجاز أسهم في رفع معدلات النجاة بعد جراحة القلب إلى (٩٨٪)، وخفض التكاليف بنسبة (٤٠٪)، وتقليص فترات التعافي بنسبة (٣٠٪) مقارنة بالطرق التقليدية.
كما شهدت النسخة الماضية استعراض تقنيات طبية متقدمة، مثل: إنتاج الخلايا التائية (CAR-T Cell) لعلاج السرطان، وتفعيل مركز قيادة الطاقة الاستيعابية المعتمد على الواقع الافتراضي في التعليم الطبي، وإطلاق خدمات التحليل الجيني الدوائي لمواءمة الأدوية مع التركيبة الجينية لكل مريض، مما انعكس على رفع كفاءة العلاج. كما تم تدشين وحدة إسعاف السكتة الدماغية المتنقلة التي تختصر وقت التشخيص وتسرّع بدء العلاج، بما يقلل من معدلات الإعاقات والوفيات.
وفي السياق ذاته، حقق مركز الملك عبد الله التخصصي للأذن بجامعة الملك سعود إنجازًا نوعيًا، تمثّل في إجراء أول عملية زراعة قوقعة باستخدام اليد الروبوتية في المنطقة، وهو ما شكّل نقلة نوعية في جراحات السمع بفضل دقة التدخل وتحسين النتائج.
يُذكر أن ملتقى الصحة العالمي ٢٠٢٥ يهدف إلى تطوير حلول مبتكرة لمعالجة التحديات الفعلية في هذا المجال، حيث تتولى وزارة الصحة قيادة أحد أكثر برامج تحول الرعاية الصحية طموحًا على مستوى العالم، مدعومة بالاستثمارات الوطنية في الصحة الرقمية، والإصلاحات التنظيمية، والتعاون المثمر بين القطاعين العام والخاص. ويمثّل الملتقى فرصة قيّمة للممارسين الصحيين للاطلاع على أحدث الابتكارات، وحضور الجلسات العلمية وورش العمل، وبناء شبكات مهنية واسعة. كما يتيح لطلاب الكليات الصحية والباحثين الاستفادة من المنتديات المتخصصة، وعرض المشاريع الناشئة، واكتشاف مسارات وظيفية جديدة، إضافة إلى فتح آفاق للتعاون والتبادل المعرفي
تستعد مدينة الرياض لاحتضان النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي تحت شعار «استثمر في الصحة»، خلال الفترة من ٢٧ إلى ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٥، وذلك في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات «ملهم»، برعاية وزارة الصحة، وبدعم من برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق عن رؤية المملكة ٢٠٣٠.
ويشارك في الملتقى أكثر من (٢٠٠٠) جهة عارضة، و(٥٠٠) متحدث، وأكثر من (٢٠) جناحًا دوليًا، مما يعزز مكانته بصفته منصة عالمية رائدة لتبادل المعرفة واستعراض أحدث الابتكارات الصحية والرقمية. ويُشكِّل الملتقى امتدادًا للنسخة السابعة التي عُقدت عام ٢٠٢٤، والتي سجلت حضورًا عالميًا لافتًا بإنجازات طبية بارزة، من أبرزها نجاح مستشفى الملك فيصل التخصصي في إجراء أول عملية زراعة قلب كاملة باستخدام الروبوت لطفل يبلغ من العمر ١٦ عامًا، وهو إنجاز أسهم في رفع معدلات النجاة بعد جراحة القلب إلى (٩٨٪)، وخفض التكاليف بنسبة (٤٠٪)، وتقليص فترات التعافي بنسبة (٣٠٪) مقارنة بالطرق التقليدية.
كما شهدت النسخة الماضية استعراض تقنيات طبية متقدمة، مثل: إنتاج الخلايا التائية (CAR-T Cell) لعلاج السرطان، وتفعيل مركز قيادة الطاقة الاستيعابية المعتمد على الواقع الافتراضي في التعليم الطبي، وإطلاق خدمات التحليل الجيني الدوائي لمواءمة الأدوية مع التركيبة الجينية لكل مريض، مما انعكس على رفع كفاءة العلاج. كما تم تدشين وحدة إسعاف السكتة الدماغية المتنقلة التي تختصر وقت التشخيص وتسرّع بدء العلاج، بما يقلل من معدلات الإعاقات والوفيات.
وفي السياق ذاته، حقق مركز الملك عبد الله التخصصي للأذن بجامعة الملك سعود إنجازًا نوعيًا، تمثّل في إجراء أول عملية زراعة قوقعة باستخدام اليد الروبوتية في المنطقة، وهو ما شكّل نقلة نوعية في جراحات السمع بفضل دقة التدخل وتحسين النتائج.
يُذكر أن ملتقى الصحة العالمي ٢٠٢٥ يهدف إلى تطوير حلول مبتكرة لمعالجة التحديات الفعلية في هذا المجال، حيث تتولى وزارة الصحة قيادة أحد أكثر برامج تحول الرعاية الصحية طموحًا على مستوى العالم، مدعومة بالاستثمارات الوطنية في الصحة الرقمية، والإصلاحات التنظيمية، والتعاون المثمر بين القطاعين العام والخاص. ويمثّل الملتقى فرصة قيّمة للممارسين الصحيين للاطلاع على أحدث الابتكارات، وحضور الجلسات العلمية وورش العمل، وبناء شبكات مهنية واسعة. كما يتيح لطلاب الكليات الصحية والباحثين الاستفادة من المنتديات المتخصصة، وعرض المشاريع الناشئة، واكتشاف مسارات وظيفية جديدة، إضافة إلى فتح آفاق للتعاون والتبادل المعرفيتستعد مدينة الرياض لاحتضان النسخة الثامنة من ملتقى الصحة العالمي تحت شعار «استثمر في الصحة»، خلال الفترة من ٢٧ إلى ٣٠ أكتوبر ٢٠٢٥، وذلك في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات «ملهم»، برعاية وزارة الصحة، وبدعم من برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق عن رؤية المملكة ٢٠٣٠.
ويشارك في الملتقى أكثر من (٢٠٠٠) جهة عارضة، و(٥٠٠) متحدث، وأكثر من (٢٠) جناحًا دوليًا، مما يعزز مكانته بصفته منصة عالمية رائدة لتبادل المعرفة واستعراض أحدث الابتكارات الصحية والرقمية. ويُشكِّل الملتقى امتدادًا للنسخة السابعة التي عُقدت عام ٢٠٢٤، والتي سجلت حضورًا عالميًا لافتًا بإنجازات طبية بارزة، من أبرزها نجاح مستشفى الملك فيصل التخصصي في إجراء أول عملية زراعة قلب كاملة باستخدام الروبوت لطفل يبلغ من العمر ١٦ عامًا، وهو إنجاز أسهم في رفع معدلات النجاة بعد جراحة القلب إلى (٩٨٪)، وخفض التكاليف بنسبة (٤٠٪)، وتقليص فترات التعافي بنسبة (٣٠٪) مقارنة بالطرق التقليدية.
كما شهدت النسخة الماضية استعراض تقنيات طبية متقدمة، مثل: إنتاج الخلايا التائية (CAR-T Cell) لعلاج السرطان، وتفعيل مركز قيادة الطاقة الاستيعابية المعتمد على الواقع الافتراضي في التعليم الطبي، وإطلاق خدمات التحليل الجيني الدوائي لمواءمة الأدوية مع التركيبة الجينية لكل مريض، مما انعكس على رفع كفاءة العلاج. كما تم تدشين وحدة إسعاف السكتة الدماغية المتنقلة التي تختصر وقت التشخيص وتسرّع بدء العلاج، بما يقلل من معدلات الإعاقات والوفيات.
وفي السياق ذاته، حقق مركز الملك عبد الله التخصصي للأذن بجامعة الملك سعود إنجازًا نوعيًا، تمثّل في إجراء أول عملية زراعة قوقعة باستخدام اليد الروبوتية في المنطقة، وهو ما شكّل نقلة نوعية في جراحات السمع بفضل دقة التدخل وتحسين النتائج.
يُذكر أن ملتقى الصحة العالمي ٢٠٢٥ يهدف إلى تطوير حلول مبتكرة لمعالجة التحديات الفعلية في هذا المجال، حيث تتولى وزارة الصحة قيادة أحد أكثر برامج تحول الرعاية الصحية طموحًا على مستوى العالم، مدعومة بالاستثمارات الوطنية في الصحة الرقمية، والإصلاحات التنظيمية، والتعاون المثمر بين القطاعين العام والخاص. ويمثّل الملتقى فرصة قيّمة للممارسين الصحيين للاطلاع على أحدث الابتكارات، وحضور الجلسات العلمية وورش العمل، وبناء شبكات مهنية واسعة. كما يتيح لطلاب الكليات الصحية والباحثين الاستفادة من المنتديات المتخصصة، وعرض المشاريع الناشئة، واكتشاف مسارات وظيفية جديدة، إضافة إلى فتح آفاق للتعاون والتبادل المعرفي