مقدمة:
التوتر هو رد فعل حادٍ يحصل؛ نتيجة الضغط المتزايد على الفرد، والمتطلبات الحياتية المحيطة به، مما قد يؤدي إلى تأثر صحته وجودة حياته، عندما يشعر بعدم المقدرة على التأقلم والتكيف تحت هذه الضغوط.
يُسلط الأسبوع الدولي للتوعية بالتوتر الضوءَ على أهمية بناء بيئة عمل تدعم النمو والسلامة النفسية، مما يعزز من رفاهية الموظفين وإنتاجيتهم؛ لتحقيق نجاح متبادل بين الأفراد والمنظمات.
الأهداف:
يهدف الأسبوع العالمي للتوعية بالتوتر إلى نشر الوعي عن تأثيرات التوتر والضغط النفسي على صحة الفرد الجسمية والعقلية، ونشر أساليب التكيف الملائمة؛ لتجنب المضاعفات التي قد تؤثر على حياة الفرد.
الحقائق:
• التوتر لفترة طويلة يضر صحّتك بأشكال مختلفة، مثل تسبُّبه في: تقليل المناعة، مشكلات المَعدة، مشكلات النوم، والصداع، كما قد يؤدي إلى مشكلات أكبر، مثل: الاكتئاب، القلق، أمراض القلب، ارتفاع ضغط الدم، السُّكري.
• في عام ٢٠٢٢م، زاد عدد من يعانون من القلق بنسبة ٢٦٪.
• تتأثر النساء بشكل أكبر من الرجال باضطرابات القلق.
• اضطرابات القلق من أكثر الاضطرابات النفسية انتشارًا بالعالم؛ إذ أصابت 301 مليون شخص في عام 2019م.
تاريخ الأسبوع العالمي:
عالميًّا: 2025/11/03-07 م.
محليًّا: 1447/05/12-16هـ.
المراجع: