مقدمة:
يعد زمـن الاستجابة مـن العناصـر الفعَّالـة فـي إنقـاذ حيـاة المرضـى والمصابيـن، واستنادًا إلى قوله تعالى: }وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا{- المائدة آية 32- لرفع الوعي العام بشأن كيفية مساهمة الإسعافات الأولية في إنقاذ الأرواح في حالات الأزمات، يعتقد الاتحاد الدولي أن الإسعافات الأولية يجب أن تكون في متناول الجميع. كما ينبغي- أيضًا- أن تكون جزءًا لا يتجزأ من تطور المجتمعات؛ لذلك أطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، اليوم العالمي للإسعافات الأولية عام 2000م، والذي يُحتفل به في السبت الثاني من سبتمبر من كل عام.
الأهداف:
- رفع الوعي حول أهمية الإسعافات الأولية في إنقاذ الأرواح.
- التوعية بأهم الحوادث المنزلية والخارجية، وطريقة عمل الإسعافات الأولية لها.
- التشجيع على تعلم الإسعافات الأولية لأفراد المجتمع كافة.
- التعريف بالجهات التي تقدم دورات الإسعافات الأولية المعتمدة.
حقائق:
- في عام واحد فقط، مات 475000 أمريكي بسبب سكتة قلبية.
- تحدث أكثر من 350000 حالة سكتة قلبية خارج المستشفى كل عام.
- %55 من العاملين لا يمكنهم الحصول على إسعافات أولية في أماكن العمل.
تاريخ اليوم التوعوي:
عالميًّا: 2024/9/14م
محليًّا: 1446/3/11هـ