تهدف الوكالة المساعدة للصحة الوقائية إلى:
- تعزيز جودة وفعالية الرعاية الصحية المقدمة في المنشآت الصحة التابعة للوزارة.
- الارتقاء بمستوى الوعي الصحي للمرضى.
- إحداث فرق إيجابي في صحة المجتمع الذي نخدمه.
- إعداد قادة المستقبل في مجال الصحة والعامة والطب الوقائي من خلال إجراء برامج تدريبية ملائمة.
- تعزيز اهتمام العاملين الصحيين بأهمية الصحة الوقائية.
- دعم أنشطة البحث العلمي التي تنسجم مع رسالة ورؤية الوكالة.
- تحسين نوعية الحياة لسكان المملكة.
- اقتراح السياسات العامة ووضع خطط وبرامج الوقاية من الأمراض الانتقالية والوبائية والإشراف على تنفيذها.
- اقتراح السياسات العامة والإستراتيجيات، ووضع البرامج الصحية ذات الصلة بالأمراض غير السارية، والقيام بتنفيذ هذه البرامج أو الإشراف على هذا التنفيذ.
- المشاركة في متابعة وتقييم البرامج الصحية التي تقوم بها الإدارات بوضع الخطط الخاصة بها وتنفيذها أو الإشراف على تنفيذها.
- وضع حد لملوثات البيئة والأغذية والمواد المركبة ووضع الخطط اللازمة لتعديل هذه النسب طبقًا لأحدث المعايير العالمية.
- تنظيم الإجراءات الكفيلة بتحسين البيئة والحفاظ على سلامتها وإصدار التعليمات اللازمة لذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية.
- مراقبة ومتابعة الجوانب الصحية المتعلقة بمياه الشرب وذلك بالتعاون مع الجهات المختصة
- الإشراف على الأعمال المتعلقة بالتخلص من النفايات الطبية بالتعاون مع الجهات المختصة.
- وضع المعايير والقواعد الخاصة بمكافحة العدوى داخل المنشآت الصحية.
- الاشتراك في دراسة وإعداد الاشتراطات الصحية المتعلقة بالمهن ذات الأهمية الصحية بالتنسيق مع الجهات المعنية (تحديد الأخطار - وضع الدلائل الإرشادية - وضع معايير التدخل السريع لحماية العاملين).
- الرقابة الصحية على منافذ الدخول بالمملكة ومتابعة السلع والمواد الغذائية المستوردة والمصنعة محليًّا قبل دخولها بالتعاون مع الجهات المختصة.
- دعم ومتابعة الأبحاث والدراسات التي تقوم بها المنظمات الدولية والهيئات العلمية في مجال الصحة الوقائية.
- إنشاء قاعدة بيانات خاصة بالمشاكل الصحية في الوكالة المساعدة، وتحديد حجمها وتأثيرها في المجتمع وإستراتيجيات مكافحتها، ومتابعة وتقييم الأنشطة المنفذة في هذا الشأن.
- إصدار التعاميم الفنية والإدارية التي تيسر تنفيذ أهداف وإستراتيجيات الوكالة.
- مساندة تنمية الوعي الصحي والبيئي وإشراك المجتمع في البرامج والأنشطة الوقائية.
- تشجيع المساهمات في الأنشطة الداعمة للصحة والبيئة.
- التواصل المستمر مع الجهات الوطنية والمنظمات الدولية والإقليمية ذات العلاقة.