المقدمة:
اليوم العالمي للصرع هو حدث يهدف إلى زيادة الوعي بالصرع، وهي حالة عصبية تؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم. يركز اليوم على الحد من الوصمة المرتبطة بالمرض، وتعزيز التشخيص المبكر وخيارات العلاج. كما يشجع على تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية للأفراد المصابين بالصرع، وخلق بيئة داعمة لهم.
الأهداف:
- رفع مستوى الوعي بالصرع.
- الحد من أثر المرض.
- دعم المرضى وأسرهم.
- تعزيز الجهود المبذولة في القطاعين العام والخاص، لتحسين الرعاية والحد من أثر المرض.
- تطوير الخدمات الطبية، من خلال الوقاية والتشخيص والعلاج.
حقائق:
- الصرع مرض مزمن، يصيب الدماغ، ويؤثر على نحو 65 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، ويتميز بنوبات متكررة قصيرة من الحركات اللاإرادية، والتي قد تشمل جزءًا من الجسم أو الجسم كله.
- يعيش حوالي 80% من المصابين بالصرع في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
- تشير الدراسات إلى أن نحو 70% من المصابين بالصرع يمكنهم السيطرة على النوبات والعيش حياة طبيعية إذا تم تشخيصهم وعلاجهم بالشكل المناسب.
- ترتفع معدلات الوفاة المبكرة بين المصابين بالصرع لتصل إلى ثلاثة أضعاف مقارنةً بعامة السكان.
- حوالي ثلاثة أرباع مرضى الصرع في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط لا يحصلون على العلاج اللازم.
- يواجه المصابون بالصرع وأسرهم تحديات اجتماعية، مثل الوصمة والتمييز في العديد من أنحاء العالم.
تاريخ اليوم العالمي:
عالميًّا: 2025/02/10م
محليًّا: 1446/08/11هـ
المراجع: