​تستخدم تحت إشراف طبي ويتم صرفها من قبل استشاري مختص؛ لوجود آثار خطيرة سيتم ذكرها.

  • مرخصة ومصرحة من قبل هيئة الغذاء والدواء الأمريكية والسعودية.
  • الحرص على حماية المرضى من الانخداع من أساليب التسويق التي لا تستند إلى أساس علمي، حيث تم ربط استخدامها لعلاج السكري بشكل تام.
دواعي الاستخدام:
  • عامل مساعد مع النظام الغذائي وممارسة النشاط البدني لتحسين السيطرة على نسبة السكر في الدم لدى البالغين الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني.
  • قد تقلل من خطر الإصابة بالأمراض القلبية الوعائية (مثل: النوبة القلبية والسكتة الدماغية أو الموت) مع العلاج الحالي المستخدم لأمراض القلب والأوعية الدموية.
قيود الاستخدام:
  • حقن فيكتوزا ليست بديلة عن الإنسولين، كما لا ينبغي أن تستخدم للمصابين بالنوع الأول من مرض السكري، أو لعلاج الحموضة الكيتونية.
  • غير معروف حتى الآن ما إذا كانت حقن فيكتوزا آمنة وفعالة للاستخدام عند الأطفال.
تعليمات عامة:
  • قراءة تعليمات الاستخدام المصاحبة لحقنة فيكتوزا.
  • استخدمها حسب وصف الطبيب، مع الحرص على الالتزام بالإرشادات الموصوفة من قبله.
  • يتم حقن فيكتوزا تحت الجلد في البطن أو الفخذ أو أعلى الذراع (نفس أماكن حقن الإنسولين)، ولا يجب أن تؤخذ في العضلات أو الوريد.
  • ليس هناك حاجة إلى تعديل الجرعة إذا تغير موقع أو توقيت الحقن.
  • الحرص على فحص الحقنة قبل استخدمها بحيث تكون صافية، وعديمة اللون ولا تحتوي على جسيمات معلقة أو حبيبات.
  • يجب ألا يخلط الإنسولين مع حقنة فيكتوزا.
  • تؤخذ الحقنة تحت الجلد مرة واحدة يوميًا في أي وقت من اليوم، بشكل مستقل عن وجبات الطعام.
  • سيتم البدء بأخذ جرعات قليلة لمدة أسبوع ثم زيادة الجرعة من قبل الطبيب. 
  • عدم مشاركة الحقن بين المرضى.
  • ينبغي توخي الحذر عند تناول الأدوية عن طريق الفم في نفس الوقت مع حقنة فيكتوزا.
  • تجنب أخذ جرعتين منها في نفس الوقت عند نسيان الجرعة.
موانع الاستخدام:
  • المصابون بسرطان الغدة الدرقية النخاعي، أو المرضى الذين لديهم تاريخ شخصي أو عائلي بسرطان الغدة الدرقية النخاعي، أو المصابون بالأورام الصماوية المتعددة النوع الثاني (MEN 2).
  • المصابون بفرط الحساسية من أي مكونات المنتج.
  • الحمل.
  • الأطفال.

الحرص على إخبار الطبيب قبل الشروع في الاستخدام:
  • الحمل أو التخطيط على الحمل.
  • الرضاعة الطبيعية أو التخطيط للرضاعة الطبيعية.
  • مشاكل في البنكرياس والكلى والكبد.
  • مشاكل في هضم الطعام.
  • جميع الأدوية التي يتم تناولها بما في ذلك الفيتامينات وغيرها.
  • التحدث حول انخفاض نسبة السكر في الدم وكيفية السيطرة عليه.
الآثار الجانبية الأكثر شيوعًا:
  • الغثيان.
  • الإسهال.
  • الإمساك.
  • الصداع.
  • القيء. 
  • انخفاض الشهية.
  • عسر الهضم.
آثار جانبية خطيرة:
  • أورام الغدة الدرقية، بما في ذلك السرطان؛ لذا يجب على المريض رؤية الطبيب فورًا عند ملاحظة:
  • تورم في العنق.
  • بحة في الصوت.
  • صعوبة في البلع.
  • ضيق في التنفس. 
  • التهاب البنكرياس الحاد؛ لذا تجب رؤية الطبيب فورًا عند ملاحظة:
  • ألم شديد في منطقة المعدة (البطن) مع/أو بدون قيء. 
  • الشعور بألم في البطن حتى منطقة الظهر.
  • انخفاض مستوى السكر في الدم؛ لذا تجب رؤية الطبيب عند ملاحظة علامات وأعراض انخفاض السكر في الدم.
  • مشاكل في الكلى (الفشل الكلوي)، التي تحدث بسبب فقدان السوائل في الجسم (الجفاف) نتيجة الإسهال والقيء.
  • ردود فعل تحسسية خطيرة؛ لذا تجب رؤية الطبيب فورًا عند ملاحظة:
  • تورم الوجه، الشفاه، اللسان، أو الحلق.
  • الإغماء أو الشعور بالدوار.
  • مشاكل في التنفس أو البلع.
  • زيادة معدل ضربات القلب.
  • طفح جلدي أو حكة.
  • مشاكل المرارة؛ لذا تجب رؤية الطبيب فورًا عند ملاحظة:
  • ألم في منطقة المعدة العلوية اليمنى أو الوسطى.​
  • الغثيان والقيء.
  • اصفرار في العين.

الإدارة العامة للتثقيف الإكلينيكي
لمزيد من الاستفسارات يرجى التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني​
Hpromotion@moh.gov.sa