أخبار الوزارة

تقرير صحفي حول استعدادات وزارة الصحة لموسم حج هذا العام 1435هـ
27 ذو القعدة 1435
تولي حكومة خادم الحرمين الشريفين – يحفظه الله - جل اهتمامها وعنايتها لخدمة الحرمين الشريفين، ورفع مستوى الخدمات المقدمة لحجاج بيت الله الحرام وزوار مدينة رسوله الكريم عليه أفضل الصلاة والتسليم، في كافة المجالات، وتوفير الأمن والراحة لهم؛ إيمانًا منها بواجبها والأمانة الملقاة على عاتقها، معتبرة هذه الخدمة واجبًا مقدسًا تسخر له كل الإمكانات، وتبذل من أجله كل الجهود والطاقات.
وفي هذا الإطار أنهت وزارة الصحة كافة الإجراءات والتجهيزات لضمان سلامة الحج والحجيج لموسم حج هذا العام 1435هـ وتقديم كافة الخدمات لحجاج بيت الله الحرام (الوقائية والعلاجية والإسعافية) على أعلى المستويات لحجاج بيت الله الحرام، وذلك من خلال من المرافق الصحية المنتشرة بمختلف مناطق المملكة ابتداءً من المداخل الرئيسة للمملكة، مرورًا بمناطق الحج، وصولًا إلى المشاعر المقدسة والمدينة المنورة، إلى أن يغادروا بإذن الله سالمين غانمين إلى ديارهم، حيث تم تجهيزها ودعمها بكافة احتياجاتها على مختلف المستويات الوقائية والتشخيصية والعلاجية والإسعافية والتوعوية.
 
 أولًا: الخدمات الوقائية:
تحرص الوزارة على تطبيق شعار (الوقاية خير من العلاج) من خلال إحكام السيطرة على الموقف الوبائي للأمراض، متابعة المستجدات والمتغيرات التي تطرأ على الوضع الصحي عالميًّا من خلال منظمة الصحة العالمية والهيئات الصحية الدولية، تطبيق جميع الاشتراطات اللازمة على جميع القادمين لأداء فريضة الحج، إضافة إلى تطبيق برامج مكافحة العدوى بمستشفيات المشاعر المقدسة لتلافي حدوث أي مصادر للعدوى؛ ولذلك اتخذت الوزارة العديد من الإجراءات، أهمها:
  1. تحديث الاشتراطات الصحية القادمين لأداء فريضة الحج، ومن ذلك التوقف عن إصدار تأشيرات العمرة والحج من ثلاث دول إفريقية، هي سيراليون وليبريا وغينيا؛ بسبب تفشي فيروس الإيبولا بتلك الدول، وذلك بالتنسيق مع وزارتي الحج والخارجية.
  2. تشغيل 15 مركز مراقبة صحية بمنافذ الدخول بالمملكة البرية والجوية والبحرية بالقوى العاملة والتجهيزات والتطعيمات كخط الدفاع الأول؛ لتطبيق الاشتراطات الصحية على جميع الحجاج القادمين لأداء فريضة الحج.
  3. استخدام نظام ستركس للإبلاغ عن حالات الأمراض المكتشفة من الأمراض المعدية المستهدفة من المستشفيات.
  4.  توصية بتأجيل حج كبار السن.
أوصت وزارة الصحة القادمين للحج والعمرة هذا العام من كبار السن والمصابين بالأمراض المزمنة ومرض نقص المناعة الخلقية والمكتسبة وأمراض الأورام والحوامل والأطفال بتأجيل أداء مناسك الحج والعمرة لهذا العام حرصًا على سلامتهم.
ـ كما نصحت الوزارة المواطنين بعدم السفر إلى الدول التي يتفشى بها مرض فيروس إيبولا (وهي سيراليون وليبريا وغينيا).
- قامت المملكة بالتوقف عن إصدار تأشيرات العمرة والحج للقادمين من ثلاث دول، وهي سيراليون وليبريا وغينيا.
- استحداث آلية للترصد الوبائي في المنافذ البرية والجوية والبحرية من خلال المناظرة الفعلية للحجاج القادمين من الدول المستهدفة وتعبئة الكرت الصحي؛ لمعرفة أماكن تواجدهم خلال الـ21 يومًا السابقة لوصولهم للمملكة.
    05. تخصيص غرف للعزل: تم هذا العام تخصيص وحدة متكاملة بمستشفى شرق عرفات تحتوي على (20) غرفة للعزل لحالات العدوى، إضافة إلى غرف العزل بالمستشفيات الأخرى بالمشاعر ومكة المكرمة والمدينة المنورة ومستشفى أحد بالمدينة المنورة، حيث تم تحديث وتجهيز عدد (32) سريرًا عناية مركزة كغرف عزل مجهزة تجهيزات حديثة، إضافة إلى ما هو موجود في كافة المستشفيات بالمشاعر ومكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة.
     06. تدريب القوى العاملة: قامت الوزارة بتدريب الممارسين الصحيين المشاركين في الحج هذا العام على أساسيات مكافحة العدوى، إضافة إلى دورات في فحص ملائمة الكمام التنفسي لمدة خمسة أيام في المنشآت الصحية في كافة مناطق المملكة، إضافة للمشاعر المقدسة.
 
ثانيًا: إنشاء مركز القيادة والتحكم:
- لرفع معدلات الاستجابة والتفاعل مع حالات الطوارئ الصحية، والمساهمة في تقوية نظام المراقبة عبر الرصد والابلاغ عن الحالات الوبائية المشتبه بها في المرافق الصحية المنتشرة في مناطق الحج، ويضم المركز (11) منصة، تختص كل واحدة منها بالتعامل مع موضوع محدد، وتعمل جميعها تحت إشراف وتنسيق منصة برج المراقبة، والتي تشكل العصب المركزي لعمل مركز القيادة والتحكم، ويعمل على مدار الساعة. ويضم مركز القيادة والتحكم التابع لوزارة الصحة أطباء وعلماء وباحثين وخبراء الرعاية الصحية والتخطيط لحالات الطوارئ.
كما قامت الوزارة باتخاذ العديد من الخطوات للتعامل مع مستجدات الأمراض، ومنها:
- إنشاء المجلس الطبي الاستشاري ويضم خبراء ومتخصصين في الأمراض المعدية.
- تخصيص (3) مراكز طبية في كل من الرياض وجدة والمنطقة الشرقية كمراكز متخصصة لموجهة فيروس كورونا.

 ثالثًا: منظومة علاجية شاملة وجاهزية دائمة:
هيأت الوزارة العديد من المرافق الصحية لخدمة الحجاج في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة.
1- المستشفيات:
(25) مستشفى (4 بمشعر عرفات، 4 بمنطقة منى، 7 بالعاصمة المقدسة، 9مستشفيات بالمدينة المنورة، إضافة لمدينة الملك عبدالله الطبية) ويبلغ عدد أسرّة التنويم بمستشفيات مناطق الحج حوالي 5250 سريرًا (4200 سرير تنويم في الأقسام المختصة، 500 سرير عناية مركزة، 550 سرير طوارئ).
 2- المراكز الصحية:
• 141 مركزًا صحيًّا دائمًا وموسميًّا في مناطق الحج: 43 مركزًا صحيًّا بالعاصمة المقدسة، 80 مركزًا صحيًّا بالمشاعر المقدسة (46 منطقة عرفات، 6 ممر المشاة بمزدلفة، جسر الجمرات، 28 منطقة منى) 18 مركزًا صحيًّا بالمدينة المنورة.
• 17 مركزًا صحيًّا للطوارئ على جسر الجمرات، إضافة إلى 3 مراكز إسعافية متقدمة في الحرم المكي الشريف.
 3- النقاط الطبية في محطات قطار المشاعر:
- تشغيل عدد(18) نقطة طبية تقع علي جانبي محطات القطار (6) نقاط طبية بمشعر عرفات،  (6) نقاط طبية بمشعر مزدلفة, (6) نقاط طبية بمشعر منى.
- خدمات طبية حول ساحات الحرم المكي الشريف والمدينة المنورة (مركز أجياد للطوارئ – سيارات الطب الميداني داخل الحرم المكي الشريف وفي الساحات الخارجية للحرم النبوي الشريف).
 
 رابعًا: استقطاب القوى العاملة المتخصصة:
1- الممارسون الصحيون:
طبقًا لإستراتيجية خطة القوى العاملة والمستجدات فقد تم تكليف ما يقارب (22.000) ممارس صحي في برنامج القوى العاملة من مختلف الفئات الطبية والفنية والإدارية في موسم الحج، وكذلك تدعيم منطقة المدينة المنورة بعدد (770) فردًا من مختلف الفئات والتخصصات الفنية كقوى عاملة إضافية من خارج المنطقة.
2- الطواقم الطبية المتخصصة: قامت الوزارة بالاستعانة ببعض التخصصات الطبية النادرة من داخل المملكة لرفع مستوى الأداء بالمرافق الصحية بالمشاعر المقدسة والعاصمة المقدسة والمدينة المنورة، وذلك في تخصصات العناية المركزة والقلب والأمراض المعدية لموسم حج 1435هـ على النحو التالي:
القلب (أطباء القلب والقسطرة والتدخل الجراحي وفنين قسطرة وإيكو وتمريض).
العناية المركزة (أطباء وتمريض وعلاج تنفسي).
الطوارئ (أطباء).
الكلى (أطباء وفنيّ غسيل كلى).
المناظير (أطباء وفنين).
 
خامسًا: التدخل السريع والتواجد الفعال:
1-فرق الاستجابة السريعة: شكلت الوزارة فرق للاستجابة السريعة تكون على أهبة الاستعداد والتجاوب عند الحاجة في الحالات المرضية المعدية، خاصة تلك المتعلقة بفيروس كورونا، بحيث تكون لديها القدرة على تقديم الرعاية الصحية الحرجة والتي تحتاج إلى عناية فائقة حتى وإن كان المريض خارج وحدة العناية المركزة.
2- توفير 80 سيارة إسعاف كبيرة، (55 بمنطقة المشاعر المقدسة ومكة المكرمة، و25 بالمدينة المنورة).
3- تشغيل عدد (100) سيارة إسعاف صغيرة هذا العام في منطقة المشاعر المقدسة، وهي عبارة عن غرف عناية مركزة متنقلة، والتي يتم تزويدها بالاحتياجات اللازمة للقيام بالمهام والأعمال المناطة بها.
4- تشغيل مجمع الطوارئ بالمعيصم للمساندة في أعمال الحج، خاصة في أعمال الطوارئ.
 5- تم التعاقد مع إحدى شركات النقل الجوي لمساندة جهود الوزارة في الحالات الحرجة باستخدام الإخلاء الطبي الجوي، كما تجهيز مهابط الطائرات العامودية بالمرافق الصحية لنقل الحالات المرضية خلال موسم الحج بمستشفيات (حراء- النور- عرفات - منى الطوارئ – مدينة الملك عبدالله الطبية).

سادسًا:  خدمات صحية متقدمة وبرامج نوعية متخصصة لإنقاذ الحياة:
  1. فريق برنامج الإيكمو: أدخلت الوزارة هذا العام برنامج الإيكمو، والذي يعمل به فرق متخصصة لعلاج الحالات المتقدمة التي تستدعي تدخلًا طبيًّا لمساندة الرئتين في حالات الكورونا وغيرها، بحيث يعمل الجهاز على أكسدة الدم وإزالة ثاني أكسيد الكربون باستخدام الوريد المركزي.
  2.  التوسع في برنامج القسطرة القلبية وعمليات جراحة القلب في مدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة ومستشفيات مناطق الحج.
  3. تطوير وتحسين الخدمات المقدمة في أقسام العناية المركزة بمستشفيات مناطق الحج.
  4.  توفير أجهزة مناظير الجهاز الهضمي بجميع مستشفيات المشاعر المقدسة.
  5. برنامج الغسيل الكلوي: قامت الوزارة بتوفير أجهزة الغسيل الكلوي بمستشفيات المشاعر المقدسة، إضافة إلى مدينة مكة المكرمة والمدينة المنورة.
  6. برنامج فريق الإيبولا: استعانت الوزارة هذا العام بفريق للتدخل السريع والتحرك في المشاعر بفريق يضم المتخصصين ويتم تحريكه حسب الحاجة.
 سابعًا: المختبرات وبنوك الدم ومشتقاته:
أعدت الوزارة خطة متكاملة للمختبرات وبنوك الدم، حيث عملت تشغيل مختبر الفيروسات بالمختبر الإقليمي بجدة على مدار الساعة، إضافة إلى مختبر حدا، وتجهيز مختبر متنقل بمستشفى شرق عرفات، ودعم هذه المختبرات بالكوادر والتجهيزات لإجراء الفحوصات المخبرية لجميع الفيروسات المسببة للأمراض، وخاصة المنقولة من الحيوان والطيور للإنسان، بما في ذلك حمى A(H1 N1 وكذلك متلازمة الالتهاب الشرق أوسطي التنفسية لفيروس الكورونا  Mers/cov.
- رفع درجة الاستعداد بمختبرات مستشفيات منطقة مكة المكرمة، بما في ذلك مستشفيات العاصمة المقدسة ومستشفيات المشاعر والمدينة المنورة.
- توفير (19000) وحدة دم ومشتقاته من جميع الفصائل المختلفة.
- إعداد خطة تنفيذية لنقل العينات عن طريق شركة فيدكس داخل المشاعر.
- إضافة مختبر متحرك بمستشفى شرق عرفات يساند الجهود في التعامل مع الحالات المرضية وخاصة الحالات المعدية.
- إدخال نظام نقل العينات باستخدام فيدكس؛ لتسريع حركة نقل العينات من المرافق الصحية إلى المختبرات المحلية والإقليمية والمرجعية، مما يسهم في سرعة التعرف على نتائج الفحوصات.
ثامنًا: قوافل طبية ولمسات حانية لتصعيد الحجاج المرضى:
تجهيز قافلة طبية لتصعيد المرضى المنومين من المستشفيات بمكة المكرمة والمدينة المنورة إلى مشعر عرفات، ويرافقهم طاقم طبي متكامل حيث يتم سنويًّا تصعيد ما لا يقل عن (400) حاج.

 تاسعًا: الشراكة والتعامل مع بيوت الخبرة والمنظمات الدولية:
 تقوم وزارة الصحة بالتنسيق والتعاون مع الجهات الحكومية الصحية والمنظمات الدولية وبيوت الخبرة العالمية.. فقد تم التنسيق مع القطاعات الصحية الحكومية ممثلة في وزارة الدفاع، الحرس الوطني، الداخلية، التربية والتعليم، التعليم العالي، مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث، كما قامت باستضافة خبراء من منظمة الصحة العالمية ومركز مكافحة الأمراض والسيطرة بأمريكا، وتعمل على التواصل التام والتنسيق في مكافحة الأمراض، وذلك لإبراز الدور الريادي الذي تقوم به حكومة خادم الحرمين الشريفين نحو تسخير كل الإمكانيات من أجل هدفها السامي النبيل؛ لتحقيق أعلى درجات الأمن والسلامة لحجاج بيت الله الحرام بصفة رائدة ومتميزة.

 عاشرًا: غرس وتعزيز الوعي والسلوكيات الصحية:
  • نفذ خطة متكاملة للتوعية الصحية من خلال برنامج التوعية الصحية في الحج، والذي يهدف إلى توعية الحجاج قبل قدومهم وأثناء أداء المناسك، وتشمل حزمة من السياسات والإجراءات والأنشطة التي تطبقها وزارة الصحة خلال الموسم، وتتضمن الحفاظ على صحة الحجاج من خلال تعريفهم بالممارسات الصحية للوقاية من أكثر الأمراض انتشارًا أثناء موسم الحج، والحد من الممارسات المهددة للصحة خلال تلك الفترة، وتنفذ على مرحلتين الأولى قبل القدوم والثانية عند القدوم.
  • شكيل فرق توعوية ميدانية وتشمل فرق متابعة وفرق إشراف وفرق بعثات طبية وفرق للمؤسسات الطوافة، بالإضافة إلى فريق المشاعر المقدسة والمنشآت الصحية الحكومية، وكذلك فريق مدينة الحجاج بمطار الملك عبد العزيز، وفريق التوعية الميدانية الطارئة، وفريق المدينة المنورة، وفريق سفراء التوعية الصحية، وفريق المنافذ البرية المخصصة لدخول الحجاج.
  • خدمة استضافة الأطباء الاستشاريين على الهاتف المجاني (8002494444)، ومركز خدمة (937).
  • توعية حجاج بيت الله الحرام بـ(10) لغات حية في منافذ الدخول وأماكن الحج.
  • استخدام الموقع الإلكتروني للتوعية الصحية في الحج كمصدر مرجعي للحاج.
  • حملة متكاملة باستخدام القنوات التلفزيونية؛ وذلك باستثمار الومضات تلفزيونية لرسائل التوعوية الأساسية للبرنامج.
  • إعداد " حقيبة الحاج الصحية" والتي تحتوي على معقم لليدين، مناديل ورقية، مروحة يدوية,  مظلة، كمامة طبية.
  • إعداد وتنفيذ حملة إلكترونية بالمواقع الأكثر مشاهدة باستخدام الإعلانات التوعوية والإعلامية بالمواقع الإلكترونية، ووسائل التواصل الاجتماعي وبالتنسيق مع الزملاء بالإعلام الالكتروني.
  • الشاشة التلفزيونية الإلكترونية، ومقرها في إحدى المنشآت الصحية.
  • المطبوعات: وشملت مطوية بلغات متعددة, وعشرة نماذج من اللوحات الإرشادية (البوسترات)، وقد تمت إضافة فلاير للطائرات والحافلات يحتوي على الأذكار الإسلامية بالإضافة إلى الإرشادات الصحية في الحج.
  • إعداد "دليل الحاج الصحي" الذي يطبع باللغتين العربية والإنجليزية.
  • البرامج التلفزيونية: حيث سيتم تخصيص برنامج إذاعي وآخر تلفزيوني توعوي وإعلامي، وذلك استمرارًا لما تم خلال العام الماضي.
  • مشاركة طلاب كليات الطب من خلال برنامج سفراء التوعية الصحية؛ لتوعية ضيوف الرحمن في المنافذ وفي أماكن سكن الحجاج.
 * مؤشرات لموسم حج العام الماضي 1434هـ:
 
  • 1.205.880 حاجًّا راجعوا مرافق وزارة الصحة.
  •  إجراء قسطرة قلبية لعدد (459) حاجًّا.
  • إجراء عمليات القلب المفتوح لعدد (22) حاجًّا.
  •  إجراء غسيل كلوى لعدد (1624) حاجًّا.
  •  إجراء عمليات مناظير لعدد(106) حجاج.
  •  نقل وتصعيد (345) حاجًّا مريضًا منومًا من مستشفيات مكة المكرمة والمدينة المنورة إلى المشاعر المقدسة لاستكمال حجهم.
  •  (16947) استفادوا من خدمات الطب الميداني في المشاعر المقدسة.
 



آخر تعديل : 27 ذو القعدة 1435 هـ 12:06 م
عدد القراءات :